رؤيتنا
أن تكون حلب مركزًا اقتصاديًا رائدًا في المنطقة، ومقصدًا استثماريًا إقليميًا جاذبًا، يستند إلى بنية تنظيمية واضحة، وبيئة أعمال مرنة، وموارد بشرية عالية الكفاءة.
بموقعها الاستراتيجي الرابط بين تركيا والعراق والأردن، وببنيتها الصناعية والتجارية المتجذرة، تشكل حلب القلب النابض للاقتصاد السوري القادم.
في هذا الفيديو نأخذكم بجولة عبر قطاعاتها الحيوية، مناطقها الصناعية، فرصها الواعدة، وشركاتها التي أعادت بناء نفسها رغم التحديات.